لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية تسمى اختصاراً أيباك بالإنجليزية : American Israel Public Affairs Committee
لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية
و هي أقوى جمعيات الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي. هدفها تحقيق الدعم الأمريكي لإسرائيل. لا تقتصر الأيباك على اليهود بل يوجد بها أعضاء ديموقراطيين وجمهوريين. تم تأسيسها في عهد إدارة الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. تعتبر منظمة الأيباك منظمة صهيونية وقد يكون أكبر دليل على ذلك الاسم السابق لها والذي تأسست باسمه وهو American Zionist Committee for Public Affairs اللجنة الصهيونية الأمريكية للشؤون العامة والتي تم تأسيسها في سنة 1953. تم تحويل مسماها إلى ما هو معروف اليوم بالأيباك بعد تدهور علاقة داعمي إسرائيل والرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور حيث وصلت الأمور إلى إجراء تحقيقات مع اللجنة الصهيونية الأمريكية للشؤون العامة. لهذا تم تغيير الاسم وتأسست جماغة ضفط جديدة تُسمى اللجنة الإسرائيلية الأميركية للشؤون العامة.
لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية
و هي أقوى جمعيات الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي. هدفها تحقيق الدعم الأمريكي لإسرائيل. لا تقتصر الأيباك على اليهود بل يوجد بها أعضاء ديموقراطيين وجمهوريين. تم تأسيسها في عهد إدارة الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. تعتبر منظمة الأيباك منظمة صهيونية وقد يكون أكبر دليل على ذلك الاسم السابق لها والذي تأسست باسمه وهو American Zionist Committee for Public Affairs اللجنة الصهيونية الأمريكية للشؤون العامة والتي تم تأسيسها في سنة 1953. تم تحويل مسماها إلى ما هو معروف اليوم بالأيباك بعد تدهور علاقة داعمي إسرائيل والرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور حيث وصلت الأمور إلى إجراء تحقيقات مع اللجنة الصهيونية الأمريكية للشؤون العامة. لهذا تم تغيير الاسم وتأسست جماغة ضفط جديدة تُسمى اللجنة الإسرائيلية الأميركية للشؤون العامة.
الأهداف والغايات:
صرحت الأيباك (AIPAC) بالأهداف التالية:
الضغط على الحكومة الفلسطينية فلسطين الديموقراطية وبالذات حماس على أن تتبع مطالب إسرائيل.
تقوية العلاقات ما بين واشنطن وإسرائيل من خلال التعاون ما بين أجهزة مخابرات البلدين والمساعدات العسكرية والاقتصادية. (بلغت في سنة 2006 2.52 مليار دولار2.52 مليار دولار أمريكي.
إدانة الإجراءات الإيرانية الساعية للحصول على التكنلوجيا النووية وموقفها المنكر للهولوكوست.
إجراءات إضافية على الدول والمجموعات المعادية لإسرائيل،
5. الدفاع عن إسرائيل من أخطار الغد
6. تحضير جيل جديد من القيادات الداعمة لإسرائيل
7. توعية الكونغرس عن العلاقات الأمريكية-الإسرائيلية
صرحت الأيباك (AIPAC) بالأهداف التالية:
الضغط على الحكومة الفلسطينية فلسطين الديموقراطية وبالذات حماس على أن تتبع مطالب إسرائيل.
تقوية العلاقات ما بين واشنطن وإسرائيل من خلال التعاون ما بين أجهزة مخابرات البلدين والمساعدات العسكرية والاقتصادية. (بلغت في سنة 2006 2.52 مليار دولار2.52 مليار دولار أمريكي.
إدانة الإجراءات الإيرانية الساعية للحصول على التكنلوجيا النووية وموقفها المنكر للهولوكوست.
إجراءات إضافية على الدول والمجموعات المعادية لإسرائيل،
5. الدفاع عن إسرائيل من أخطار الغد
6. تحضير جيل جديد من القيادات الداعمة لإسرائيل
7. توعية الكونغرس عن العلاقات الأمريكية-الإسرائيلية
حقائق:
تم ربط الأيباك بعدد من الحوادث الخلافية مثل:
في سنة 1992 قام رئيس الأيباك ديفيد ستينر بالاستقالة عندما تم إجراء تسجيل صوتي له يتباها فيه عن تأثيره السياسي في الحصول على المساعدات للكيان الإسرائيلي. مما يجدر ذكره بأن من قام بالتسجيل الصوتي هو يهودي يدعى هاييم كاتز حيث قال :"كيهودي، فإنه أمر يهمني في حالة وجود مجموعة صغيرة ذات قوة غير متنجانسة. أعتقد أن هذا يؤذي الجميع، ومن ضمنهم اليهود. إذا أراد ديفيد ستينر أن يتكلم عن التأثير القوي للأيباك، فلا بد للعامة أن يعرفو ما يقول"
يعتبر مؤتمر 2006 هو الأكبر في تاريخ منظمة أيباك، وهو الأكبر بين مؤتمرات الجماعات المناصرة لإسرائيل في الولايات المتحدة.
تم ربط الأيباك بعدد من الحوادث الخلافية مثل:
في سنة 1992 قام رئيس الأيباك ديفيد ستينر بالاستقالة عندما تم إجراء تسجيل صوتي له يتباها فيه عن تأثيره السياسي في الحصول على المساعدات للكيان الإسرائيلي. مما يجدر ذكره بأن من قام بالتسجيل الصوتي هو يهودي يدعى هاييم كاتز حيث قال :"كيهودي، فإنه أمر يهمني في حالة وجود مجموعة صغيرة ذات قوة غير متنجانسة. أعتقد أن هذا يؤذي الجميع، ومن ضمنهم اليهود. إذا أراد ديفيد ستينر أن يتكلم عن التأثير القوي للأيباك، فلا بد للعامة أن يعرفو ما يقول"
يعتبر مؤتمر 2006 هو الأكبر في تاريخ منظمة أيباك، وهو الأكبر بين مؤتمرات الجماعات المناصرة لإسرائيل في الولايات المتحدة.
المصدر:
http://ar.wikipedia.org/wiki/أيباك