1- انسحاب القوات العثمانية من
صنعاء والمناطق الأخرى المتواجدة فيها وتولى الإمام/ يحيى مقاليد الحكم وشهدت
البلاد خلالها نشاطا دبلوماسيا ملحوظا ( رغم أن الإمام لم يغادر لزيارة بلد أخر
مطلقاً).
2- كانت
اليمن من الدول السبع المؤسسة للجامعة العربية عام 1945م.
4- وقعت
على معاهدة الإخوة العربية عام 1936م مع كلا من (السعودية والعراق).
5-
التوقيع على معاهدات واتفاقيات مع كلا من(
ايطاليا،روسيا،العراق،هولندا
،بريطانيا ،فرنسا،بلجيكا،تشيكوسلوفاكيا،مصر) على
التوالي.
6-
التوقيع على معاهدة الطائف مع السعودية عام 1934م بعد حرب بين اليمن والسعودية
انتهت بهزيمة قوات الإمام/ يحيى.
7- تم
تبادل التمثيل الدبلوماسي من خلال فتح مكاتب تمثيل وقنصليات بين المملكة المتوكلية
وعدد من الدول التي وقعت معها معاهدات أو اتفاقيات.
لقد
ارجع المؤلف الأخ السفير/د. علي الغفاري ذلك النشاط إلى رغبة الإمام/ يحيى في اعتراف الدول الأخرى
بنظامه ومساندته لمواجهة بريطانيا في جنوب الوطن ويتضح من استعرض هذه الدراسة الأتي:
- أن النشاط الدبلوماسي في هذه الفترة قد تحقق بسبب صراع
بعض الدول الكبرى وتحديداً ( بريطانيا،ايطاليا،فرنسا) على المنطقة
- النتائج التي تمخضت عنها الحرب العالمية الأولى.
- استعانة النظام الملكي ببعض الكفاءات التركية التي فضلت البقاء
في صنعاء بعد انسحاب القوات العثمانية من اليمن عام 1918م وكان من أبرزها/ محمد
راغب – وزير الخارجية.
المصدر : كتاب الدبلوماسية اليمنية.
التسميات :
كتب دبلوماسية