1) التقارير الدورية: وهي تعرض أسبوعياً على الغالب.
2) التقارير الخاصة: وهي تعالج موضوعاً معيناً، ويعرض فيها الدبلوماسي نتائج اتصالاته ومباحثاته.
3) التقارير الطارئة: وهي تتعلق بحادث محلي على جانب من الأهمية أو بتأثير حادث عالمي وانعكاساته على الدولة المستقبلة.
4) التقارير ذات المواضيع المتعلقة بحدث: وهي تلك المتعلقة بسير المفاوضات الجارية، أو بشأن عقد إتفاق أو بروتوكول تجاري أو ثقافي أو غير ذلك، وطلب تعليمات إضافية أو اقتراحات جديدة رداً على اقتراحات الطرف الآخر.
أشكال التقارير الدبلوماسية:
التقرير الدبلوماسي قد يكون رسالة شفوية أو رسالة تحريرية. والتقارير التحريرية لها شكلان:
1- البرقية.
2- المذكرة.
وأهم ما يميز البرقية عن المذكرة: الإيجاز، والمباشرة ( أي خلوها من المقدمات)، والسرعة وفورية الإبلاغ. أما ناحية المحتوى والمضمون فالبرقية والمذكرة يحتويان على العناصر والمكونات التي تنشئ التقرير السياسي أو التي تقتضي توافرها فيه.
مكونات التقرير الدبلوماسي :
يتكون أي تقرير دبلوماسي من كل أو بعض المحتويات والمكونات التالية :
1. الرصد والتسجيل : ويقصد به تسجيل ما حدث ، ونقل الوقائع بأمانة دون تحريف، وعدم إضافة ما من شانه أن يغير من مضمون التقرير بحيث تكون الصورة المنقولة مطابقة للواقع .
وبمعنى آخر فإن الرصد هو الجواب على سؤال .... ماذا حدث؟
اندلاع ثورة – وقوع انقلاب – حادثة اعتداء – وقائع اجتماع ما – استقالة رئيس جمهورية – إجراء انتخابات – حدوث تحول جذري في سياسات كانت مألوفة – وفاة رئيس – مفاوضات.
2. التحليل : وهو عملية تفنيذ وتشريح الحدث لاستخلاص أبعاده ومعانيه واكتشاف أية علاقة تربط هذا الحدث بأحداث سابقة عليه أو موازية له قد تساعد على تفسيره وتوضيح الباعث على وقوعه واستنباط الدلالات التي ينشؤها هذا الربط ويوحي بها.
والتحليل باختصار هو الرد على سؤال .... لماذا حدث؟ وذلك من منظور المبعوث الدبلوماسي .
3. الاستقراء والتبوء: وهو الاستطراد الطبيعي والتداعي الذي يأتي تلقائياً وفي معظم الأحيان في أعقاب التحليل. أي هو قراءة للأبعاد المستقبلية للحدث وردود الفعل المحتملة والمتوقعة له.
وببساطة هو الرد على الأسئلة التالية:
ما هي النتائج المتوقع أن تترتب على الحدث؟
ما هي التداعيات المنتظران يؤدي إليها ذلك الحدث؟
4.التوصية : هي تقديم الاقتراحات التي تدعو إلى اتخاذ تصرف معين أو الالتزام بموقف ذاته نرى أنه الأصح والأنسب حيال الموضوع الذي تعرضت له المذكرة بالتحليل وربما التبوء.
والتوصية لا بد وأن تتعلق بالمواضيع التي تتصل بالمصالح الوطنية والقومية، أو تؤثر على هذه المصالح وتتأثر بها، أو بالنسبة للموضوعات المطروحة دولياً لإبداء الرأي بشأنها. ولا بد أن يصاحب إبداء الرأي والتوصيات الأسباب التي تدعو إلى الأخذ بها.
2) التقارير الخاصة: وهي تعالج موضوعاً معيناً، ويعرض فيها الدبلوماسي نتائج اتصالاته ومباحثاته.
3) التقارير الطارئة: وهي تتعلق بحادث محلي على جانب من الأهمية أو بتأثير حادث عالمي وانعكاساته على الدولة المستقبلة.
4) التقارير ذات المواضيع المتعلقة بحدث: وهي تلك المتعلقة بسير المفاوضات الجارية، أو بشأن عقد إتفاق أو بروتوكول تجاري أو ثقافي أو غير ذلك، وطلب تعليمات إضافية أو اقتراحات جديدة رداً على اقتراحات الطرف الآخر.
أشكال التقارير الدبلوماسية:
التقرير الدبلوماسي قد يكون رسالة شفوية أو رسالة تحريرية. والتقارير التحريرية لها شكلان:
1- البرقية.
2- المذكرة.
وأهم ما يميز البرقية عن المذكرة: الإيجاز، والمباشرة ( أي خلوها من المقدمات)، والسرعة وفورية الإبلاغ. أما ناحية المحتوى والمضمون فالبرقية والمذكرة يحتويان على العناصر والمكونات التي تنشئ التقرير السياسي أو التي تقتضي توافرها فيه.
مكونات التقرير الدبلوماسي :
يتكون أي تقرير دبلوماسي من كل أو بعض المحتويات والمكونات التالية :
1. الرصد والتسجيل : ويقصد به تسجيل ما حدث ، ونقل الوقائع بأمانة دون تحريف، وعدم إضافة ما من شانه أن يغير من مضمون التقرير بحيث تكون الصورة المنقولة مطابقة للواقع .
وبمعنى آخر فإن الرصد هو الجواب على سؤال .... ماذا حدث؟
اندلاع ثورة – وقوع انقلاب – حادثة اعتداء – وقائع اجتماع ما – استقالة رئيس جمهورية – إجراء انتخابات – حدوث تحول جذري في سياسات كانت مألوفة – وفاة رئيس – مفاوضات.
2. التحليل : وهو عملية تفنيذ وتشريح الحدث لاستخلاص أبعاده ومعانيه واكتشاف أية علاقة تربط هذا الحدث بأحداث سابقة عليه أو موازية له قد تساعد على تفسيره وتوضيح الباعث على وقوعه واستنباط الدلالات التي ينشؤها هذا الربط ويوحي بها.
والتحليل باختصار هو الرد على سؤال .... لماذا حدث؟ وذلك من منظور المبعوث الدبلوماسي .
3. الاستقراء والتبوء: وهو الاستطراد الطبيعي والتداعي الذي يأتي تلقائياً وفي معظم الأحيان في أعقاب التحليل. أي هو قراءة للأبعاد المستقبلية للحدث وردود الفعل المحتملة والمتوقعة له.
وببساطة هو الرد على الأسئلة التالية:
ما هي النتائج المتوقع أن تترتب على الحدث؟
ما هي التداعيات المنتظران يؤدي إليها ذلك الحدث؟
4.التوصية : هي تقديم الاقتراحات التي تدعو إلى اتخاذ تصرف معين أو الالتزام بموقف ذاته نرى أنه الأصح والأنسب حيال الموضوع الذي تعرضت له المذكرة بالتحليل وربما التبوء.
والتوصية لا بد وأن تتعلق بالمواضيع التي تتصل بالمصالح الوطنية والقومية، أو تؤثر على هذه المصالح وتتأثر بها، أو بالنسبة للموضوعات المطروحة دولياً لإبداء الرأي بشأنها. ولا بد أن يصاحب إبداء الرأي والتوصيات الأسباب التي تدعو إلى الأخذ بها.
التسميات :
كتب دبلوماسية